الرئيسيــةتكنــولــوجيا
“علامة مطمئنة” من طبقة الأوزون!

قال علماء فضاء أوروبيون إن ثقب الأوزون السنوي فوق القارة القطبية الجنوبية كان هذا العام الأصغر حجما والأقصر مدة منذ عام 2019، واصفين ذلك بـ”علامة مطمئنة” على تعافي طبقة الأوزون
تُظهر بيانات خدمة كوبرنيكوس لمراقبة الغلاف الجوي (CAMS) أن ثقب الأوزون السنوي فوق القارة القطبية الجنوبية، الذي يُعرف بـ”الواقي الشمسي للكوكب”، وصل إلى ذروته في سبتمبر عند مساحة 21 مليون كيلومتر مربع فقط، وهي أقل بكثير من ذروة العام الماضي البالغة 26 مليون كيلومتر مربع. واستمر الثقب في الانكماش ليغلق مبكرًا في 1 ديسمبر، مقارنة بالمواسم السابقة.




