اخبــار محليـةالرئيسيــة

المكتب الإعلامي لمحافظ لحج اللواء أحمد تركي يصدر بيان شكر وعرفان لمواساته في وفاة نجله شائع

أصدر محافظ محافظة لحج اللواء الركن أحمد عبدالله تركي وأسرته بيان شكر وعرفان لكل من عزاهم وواساهم في وفاة ولدهم شائع .

وجاء في البيان:

شكر وعرفان:

يتقدم محافظ محافظة لحج قائد اللواء 17 مشاه ،اللواء الركن احمد عبدالله تركي وابناءه وأشقاؤه وكافة أفراد الأسرة بجزيل الشكر والتقدير والامتنان والعرفان لكل من عزاهم وواساهم في مصابهم الجلل برحيل المرحوم باذن الله تعالى الولد شائع ، وفي المقدمة فخامة الرئيس الدكتور/ رشاد محمد العليمي رئيس مجلس القيادة الرئاسي وأعضاء مجلس القيادة ورئيس مجلس النواب و دولة رئيس مجلس الوزراء، ورئيس مجلس الشورى، وأعضاء مجالس النواب والوزراء والشورى والتشاور والمصالحة ورؤساء وأعضاء السلك القضائي ومستشاري الرئيس والمحافظين ونواب ووكلاء الوزارات والسلطات المحلية ورؤساء واعضاء الجامعات من أكاديميين وإداريين وموظفي ورؤساء وأعضاء الهيئات والمؤسسات والأجهزة الوقائية ، ورئاسة هيئة المجلس الانتقالي الجنوبي وأعضاء هيئة المجلس ورئيس الجمعية العمومية وأعضاء الجمعية ورؤسا تنفيذية المجلس في المحافظات الجنوبية وأمناء عموم الأحزاب والتنظيمات السياسية وسفراء وأعضاء السلك الدبلوماسي لبلادنا والقيادات العسكرية والأمنية كلاً باسمه وصفته والمشايخ والأعيان ورجال المال والأعمال ومشايخ السنة والجماعة ومواطنين ومنظمات المجتمع المدني”المحلية والإقليمية والدولية العاملة في الوطن ودائرة الشباب والطلاب.

كما لا ننسى أن نشكر بعد الله سبحانه وتعالى مشايخ وعلماء مركز دار الحديث في منطقة الفيوش على حسن التنظيم والاستقبال لجثمان الفقيد والصلاة عليه في جامع المركز ،والى كل من شاركنا العزاء في الداخل والخارج سوى بالاتصال الهاتفي أو عبر البرقيات أو الرسائل القصيره أو النشر عبر وسائل التواصل الاجتماعي أو وسائل الإعلام المقروءة والمسموعة والمرئية ، أو بحضور مجالس العزاء في مدينة عدن ومحافظة لحج، مما كان له الأثر الطيب والكبير في نفوسنا وإن دل هذا على شيء فانما يدل على عاطفة صادقة ونبل أخلاق أشاع في نفوسنا الطمأنينة والسكينة وخفف من صدمة مصابنا الجلل .

نسال الله أن يجزيكم عنا خير الجزاء وأن لا يريكم أي مكروه.

شكر الله سعيكم وعظم الله اجركم.

رحم الله الولد شائع رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته ..

وإنا لله وإنا اليه راجعون.

مشــــاركـــة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى