ذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية، أن المحامي نيكولاي نيكولايزر والمسيرات في تلك الليلة الماضية، كلفها ما قد يصل إلى 5 مليارات شيكل (1.35 مليار دولار).
وقد اعترف بذلك، الأحد، عن العميد “رام عميناح” المستشار المسؤول عن الأركان معطفا من الأسلحة: “تقدر تكلفة الدفاع عن الليلة بين 4-5 شيكل” (1.08 – 1.35 مليار دولار).
وأضاف “عميناح”: “أتحدث هنا فقط على كأس ما أطلقه، ولم أتحدث عن تجربتي وكانت هذه المرة تخفيضية”.
وقال: “الصاروخ واحد من نطاق “حيتس” (السهم) المستخدم في صاروخ باليستي الإيراني، يصل كلفته إلى 3.5 مليون دولار، فيما بعد كلفة، واحد من “العصا” مليون ماهر، وبعد طلعات الطائرات التي تساهم في التقدم للمسيرات “.
في وقت سابق من يوم الأحد، نقلت صحيفة “هآرتس” العبرية عن الجيش النازي باسم دانيال هاغاري، أنه تم تخصيص نحو 350 صاروخًا وطائرة إسرائيلية من إيران على إسرائيل، وتم تحديد الكثير منها، وفقًا لما جاء في تقرير “الأناضول”.
“يتسبب في حدوث ضرر في قاعدة “نيفاتيم” في مجرى السبعة (جنوب).. “تم تدخين 99 خموداً من النبيذ الذي تم تخصيصه ضد إسرائيل إسرائيل الجيل السابق”.
بالإضافة إلى أنها قد تصل إلى 25 صاروخًا من 30 صاروخًا أصليًا؛ ومن ما لا يقل عن 120 طلبا باليستيا، لم يخترق سوى عدد قليل منها إسرائيلي وتسقط في قاعدة “نيفاتيم”.
وأشار هاغاري إلى أن “محاولة تفعيل قدرات القوة العسكرية الإسرائيلية، باتت بالفشل، وأن تبقى (نيفاتيم) مستمرة في العمل والطائرات لتتمكن من إكمالها بالهامهام”.
وقال إنه بالإضافة إلى عمليات غير مؤكدة من إيران، تم إطلاق الصواريخ والمسيرات أيضًا من أراضي لبنان والعراق واليمن.
ومساء السبت، قال التلفزيون الرسمي إن “الحرس الثوري بدأ عملية جوية بالطائرات الطويلة ضد أهدافه في المناطق المحتلة”، حيث أعلن الجيش أن إيران أطلقت هجوما بالطائرات الطويلة.
ومنذ ذلك الحين ردا على تواجدهم في السفارة، ومنذ بدمشق أصبح جاهزًا للهجوم على المدنيين، وما أسفر عن مقتل 7 من الحرس الثوري، ومعهم الجنرال محمد رضا زاهدي.
ولم تعترف باعتقالها باغتيال زاهدي، ولكن لم تعترف بها عن الاغتيال أيضا.
زر الذهاب إلى الأعلى