نعت الأوساط المحلية التربوية والتعليمية في عدن، اليوم، فقيدتها التربوية القديرة الأستاذة نجيبة علبي، التي وافتها المنية بعد رحلة عطاءٍ تربويٍ حافلٍ امتدّ لعقودٍ من الزمن.
خلّفت الأستاذة نجيبة علبي إرثاً تربوياً عظيماً، حيث عُرفت بكونها صانعة المجد التربوي في زمن التألق، ورمزاً تربوياً لا يمكن أن يتكرر.
وكرّست الأستاذة نجيبة علبي حياتها لخدمة التعليم، ونالت احترام وتقدير جميع من عرفها، سواء من طلابها الذين تخرجوا على يديها، أو زملائها التربويين.
وتُعدّ وفاة الأستاذة نجيبة علبي خسارةً كبيرةً للوسط التربوي في عدن، وخلّفت فراغاً كبيراً يصعب ملؤه.
زر الذهاب إلى الأعلى