التقى عبدالرحمن المحرّمي عضو مجلس القيادة الرئاسي، اليوم الأربعاء، في قصر معاشيق بالعاصمة عدن، بوزير المالية سالم بن بريك؛ لمناقشة آخر المستجدات المتعلقة بالجوانب المالية والاقتصادية في ظل الظروف الراهنة.
واستمع المحرّمي، من وزير المالية إلى خطة الوزارة خلال الربع الأول من العام الجاري، وفرص تعزيز الاستقرار النقدي والمالي، والمعالجات الحكومية للسيطرة على الانهيار المتسارع للعملة المحلية، وتدخلات الدول الشقيقة والصديقة لدعم الحكومة لمواجهة التحديات التي تمر بها بلادنا.
ووجّه المحرّمي بمضاعفة وتكاتف الجهود، والتنسيق المشترك مع البنك المركزي لتحقيق التكامل في الأداء المالي والمصرفي، بما يسهم في الحفاظ على استقرار سعر العملة المحلية، ومواجهة التحديات المالية المختلفة. مشددا على ضرورة التفعيل الكامل لمؤسسات وقطاعات الدولة الإيرادية بما فيها المنافذ والضرائب، ومعالجة الاختلالات في الأوعية الإيرادية وتحصيلها إلى الحساب العام.
في ذات السياق، عبّر المحرمي عن شكره وتقديره للمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة على دعمهما المتواصل للموازنة العامة للدولة والمساهمة في استقرار العملة الوطنية، والقدرة على مواجهة الالتزامات الحكومية.
وأشاد بالجهود التي تبذلها وزارة المالية بقيادة الوزير سالم بن بريك في ترشيد الإنفاق العام وتعزيز الاستقرار النقدي. *المحرّمي يشدد على ضرورة معالجة الاختلالات في الأوعية الإيرادية وتحصيلها إلى الحساب العام*
التقى عبدالرحمن المحرّمي عضو مجلس القيادة الرئاسي، اليوم الأربعاء، في قصر معاشيق بالعاصمة عدن، بوزير المالية سالم بن بريك؛ لمناقشة آخر المستجدات المتعلقة بالجوانب المالية والاقتصادية في ظل الظروف الراهنة.
واستمع المحرّمي، من وزير المالية إلى خطة الوزارة خلال الربع الأول من العام الجاري، وفرص تعزيز الاستقرار النقدي والمالي، والمعالجات الحكومية للسيطرة على الانهيار المتسارع للعملة المحلية، وتدخلات الدول الشقيقة والصديقة لدعم الحكومة لمواجهة التحديات التي تمر بها بلادنا.
ووجّه المحرّمي بمضاعفة وتكاتف الجهود، والتنسيق المشترك مع البنك المركزي لتحقيق التكامل في الأداء المالي والمصرفي، بما يسهم في الحفاظ على استقرار سعر العملة المحلية، ومواجهة التحديات المالية المختلفة. مشددا على ضرورة التفعيل الكامل لمؤسسات وقطاعات الدولة الإيرادية بما فيها المنافذ والضرائب، ومعالجة الاختلالات في الأوعية الإيرادية وتحصيلها إلى الحساب العام.
في ذات السياق، عبّر المحرمي عن شكره وتقديره للمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة على دعمهما المتواصل للموازنة العامة للدولة والمساهمة في استقرار العملة الوطنية، والقدرة على مواجهة الالتزامات الحكومية.
وأشاد بالجهود التي تبذلها وزارة المالية بقيادة الوزير سالم بن بريك في ترشيد الإنفاق العام وتعزيز الاستقرار النقدي.
زر الذهاب إلى الأعلى