اخبــار عدناخبــار محليـةالرئيسيــة

*أبين: ضمن الأستعدادات للمهرجان النوفمبري الأكبر الذي ستحتضنه المحافظة… شوارع زنجبار تتزين بأعلام الجنوب وصور الرئيس الزُبيدي*

ضمن الأستعدادات والتحضيرات القائمة للفعالية الاحتفالية المليونية النوفمبرية الكبرئ التي ستحتضنها محافظة أبين بمناسبة الذكرئ 55 لعيد الأستقلال الوطني الجنوبي 30 نوفمبر والتي ستقام صباح يوم الثلاثاء القادم الموافق 29 نوفمبر في مديرية زنجبار عاصمة المحافظة..
دشنت القيادة المحلية لأنتقالي زنجبار صباح اليوم بأشراف مباشر من رئيس أنتقالي المديرية المناضل “صالح سالم ابو الشباب” رفع العلم الجنوبي في شوارع المدينة ..

حيث تزينت شوارع وجولات ومرافق مديرية زنجبار صباح اليوم بالعلم الجنوبي وصور الرئيس الزُبيدي وسط اجواء مفعمة بالحماس والفرح أستعداداً للمهرجان الجماهيري النوفمبري الأكبر الذي يترقبة الجنوبيين في مديرية زنجبار..

كما تواصل اللجنة التحضيرية للفعالية المليونية تجهيز المنصة الجديدة لساحة الفعالية والتي تتوسط جولة القدس وجولة طارق او(الجرات الثلاث) امام مبنئ المحافظة القديم في زنجبار..

وفي تصريح “للجريدة بوست” أوضح رئيس انتقالي زنجبار “صالح ابو الشباب” ان التحضيرات والترتيبات للفعالية المليونية التي ستحتضنها المديرية قد استكلمت ولم يتبقئ سوئ اللمسات الأخيرة فقط وستكون جاهزة لأحتضان الحدث الجماهيري النوفبمري الكبير الذي يترقبه كل ابناء الجنوب..

مؤكداً : ان محافظة أبين ستبهر الجميع خلال هذه الفعالية المليونية المرتقبة وستثبت لكل من لا زال يشكك في وطنية أبين وهويتها الجنوبية وتاريخها النضالي أن ابين كانت ولا زالت وستبقئ جنوبية الهوئ والهوية فهي خاصرة الجنوب وأرض الثوار والأحرار ومهد انطلاقة الثورة وشوكة الميزان في أي معادلة..

مشدداً: علئ كل ابناء الجنوب بمختلف توجهاتهم وانتمائاتهم السياسية والحزبية والقبلية من المهرة الئ باب المندب بالزحف الئ زنجبار عاصمة محافظة ابين والمشاركة الفعالة في هذا الحدث الأحتفالي المليوني الكبير فأبين تفتح ابوابها امام كل الجنوبيين وتنتظر علئ احر من الجمر قدومهم الئ احضناها في التاسع والعشرون من نوفمبر المجيد..

هذا وتشهد محافظة أبين تحضيرات وترتيبات واسعة غير مسبوقة أستعداداً لأحتضان الفعالية المركزية للذكرئ 55 من عيد الأستقلال الوطني الجنوبي 30 نوفمبر المجيد الذي سيقام في صباح يوم الثلاثاء القادم 29 نوفمبر في عاصمة المحافظة مدينة زنجبار…

مشــــاركـــة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى