في خضم أزمة الكهرباء المستعرة في العاصمة عدن، وضع المجلس الانتقالي الحكومة أمام مسؤوليتها السياسية والإنسانية لإيجاد حل فوري لهذه الأزمة غير المتحملة.
موقف المجلس الانتقالي، جرى تجديده خلال اجتماع مهم عقدته هيئة رئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي، برئاسة علي الكثيري القائم بأعمال رئيس المجلس، رئيس الجمعية الوطنية.
وتشير التطورات على الساحة الراهنة، إلى أن ثورة غضب جنوبية على الأبواب في ظل تفاقم الأأوضاع المعيشية لا سيما أنّها تُصنَع بشكل متعمد من قِبل القوى اليمنية التي تسعى لتصدير أو صناعة حالة شاملة من الفوضى في أرجاء الجنوب.
زر الذهاب إلى الأعلى