أكد الرئيس الفلسطيني محمود عباس، اليوم الأربعاء، أن الشعب الفلسطيني لن يترك وطنه، ولن يسمح لأحد بطرده منه.
وأوضح عباس، أن استهداف المستشفى الأهلي «جريمة حرب بشعة لا يمكن السكوت عنها، أو أن نجعلها تمر دون حساب»، مضيفاً أن «أي كلام غير وقف هذه الحرب لن نقبل به من أحد».
وأضاف الرئيس الفلسطيني «أنها جريمة لا تغتفر، وبذلك تكون حكومة الاحتلال قد تخطت كل الخطوط الحمراء، ولن نسمح لها بالإفلات من المحاسبة والعقاب»، مطالبًا العالم «الصامت دائماً» بأن يتحرك، مشيراً إلى أن ما حدث في 1948 و1967 لن يتكرر.
زر الذهاب إلى الأعلى